- 19/06/2016م
![]() - 07/06/2016م
![]() - 25/05/2016م
![]() - 21/05/2016م
![]() - 17/04/2016م
![]() - 24/03/2016م
![]() - 06/01/2016م
![]() - 31/12/2015م
الدَّم الأرخص
إن سألت عن الدم الأرخصِ في الأرض من دم الحيوان فإنّ الإجابة العمليَّة عند المنظمات الإرهابية من أبناء الأمة الإسلاميّة… من المنظمات التي تدّعي العمل على عودة الإسلام تقول بأنه دم المسلمين الموحِّدين وهم يصلّون في المساجد، والحسينيات وهم يحيون الشعائر، وفي الجمعيات الإسلامية وهم يسهرون من أجل الإسلام، ودم المسلمين وهم في أيّ مكان، وفي ليل أو نهار، ومن أيّ سنٍّ، ومن أيِّ مذهب.
- 31/12/2015م
الحكومات القويَّة
كما أنَّ من بين الشعوب شعوباً قويَّة، وشعوباً ضعيفة كذلك بين الحكومات من تتصف بالقوَّة، والمتصفة بالضعف.
- 31/12/2015م
الشعوب القويَّة
قوَّة الأوطان بقوَّة شعوبها، وضعفها من ضعف الشعوب. وكل الحكومات القويَّة حقَّاً لا ادعاءً من إنتاج الشعوب القويَّة، فالأصل في القوَّة الحقيقيّة لأيّ وطن وأيّ حكومة قوَّة الشعب.
- 31/12/2015م
الرأي الفقهي في مسألة الحوزات الدينية أنه مهما كان من حوزات باسم الدين،
- 31/12/2015م
فإن ما حدث في بعض المناطق من إزالة أعلام وسواد يعد تعديا على مراسم العزاء، ومساسا بحرية ممارسة الشعائر الدينية المكفولة دستوريا، والتي تُمارس في هذا البلد منذ مئات السنين، وهي قائمة لم يتجرأ أحد على إيقافها أو الإعتداء عليها أو الإساءة لها.
- 31/12/2015م
في ضوء التصريح الأخير لوزير الداخلية بشأن الخطاب الدِّيني، فالعلماء يجدون أنفسهم بين تكليفين؛
- 31/12/2015م
فإنّ أعمال العنف والإرهاب والتطرف أصبحتْ تهدّد كلّ الأوطان والشعوب، فهذه الأعمال مدانّة ومجرّمة شرعاً وقانوناً ومن كلّ العقلاء، وكلّ الغيارى على الأوطان، فالإعتداء على الأرواح -أرواح المدنيين أو رجال الأمن- عمل شائن ومرفوض، ولا يمكن لإنسانٍ صادق الولاء لوطنه أنْ يمارسَ أو يدعم أو يؤيّد عملاً ضارّاً بأمن وطنِهِ، وبسلامة شعبه.
- 31/12/2015م
تمر المنطقة بأخطار كبيرة، تهدِّد الكثير من أمنها واستقرارها، فاستمرار طيش الإرهاب هو بعض مؤشرات هذا الخطر، و ما حدث أخيرًا في الكويت، وقبله في المملكة العربية السعودية، وفي أكثر من منطقة هو إنذارات مرعبة، تفرض المزيد من الحذر واليقظة وتوحيد الجهود والقدرات في التصدِّي لهذا الإرهاب المدمِّر.
- 31/12/2015م
الحكم الصادر يوم الثلاثاء 16 يونيو 2015م بالسجن لأربع سنوات لسماحة الشيخ علي سلمان وهو حكم فاقد للخلفيّة القانونية الصحيحة، وناشئ من محاكمة فاقدة لكثير من شروط ومواصفات المحاكمة القانونية السليمة، أو العادلة كما أوضح المحامون، والمدان في هذا الحكم شخصية وطنية من أبرز الدعاة للحرية والكرامة للجميع، والعدالة لكل مواطن ومقيم، والإحترام لإنسانية الإنسان ؛ وبما هو إنسان.
- 31/12/2015م
١. إننا لننصح ونطالب بشدَّة، ونصرُّ في المطالبة على حقِّ سماحة الشيخ علي سلمان في الإفراج الفوريّ عنه، وتبرئته، وذلك ما هو أهله والمتعيّن في قضيته حسبما كلّ ما أعلن عنها.
- 31/12/2015م
الحمد لله أصدق الحمد، وأدومه وأسناه وأشرفه، والصلاة والسلام على خاتم النبيين والمرسلين وآله الطاهرين، وأصحابه الذين صدقوا الأيمان وأحسنوا الصحبة.
أمرٌ لا يصدّق
1- أصبح تهديد المساجد وحياة المصلّين في الجمعات والجماعات أمراً لا ريب فيه، ولا يجادل فيه مجادل.
- 31/12/2015م
ففي زحمة الأوضاع القلقة، والتحديات الصعبة، والمخاطر الكبيرة التي تعيشها المرحلة، وتمر بها المنطقة، ومن أجل إنتاج موقف شعبي موحد في مواجهة مشروعات العنف والتطرف والإرهاب، ومن أجل أمن هذا الوطن واستقراره.
- 31/12/2015م
محاكمة سماحة الشيخ علي سلمان موضوعها ليس خافياً ولا سرَّاً. موضوعها بيّن مكشوف يعرفه الشعب، ويعرفه الخارج، وما تدور حوله من خطب وتغريدات ومواقف ومقابلات فضائية أو غيرها تُبرِّئه ولا تُدينه، وتُزكِّيه لا تشينه. وهذا ما تكرّر في شهادات المنظّمات الحقوقيّة وغيرها، وتيقنته الجماهير الحرة من الشعب الكريم.
|